ذكرياتي المبكرة عن البامية بطلتها هي أمي. كانت تقوم أمي بقلي قرون البامية الصغيرة الطازجة في الزيت حتى تصبح ذهبية اللون مقرمشة المذاق. كانت دائما تقوم بوضعها على صينية مبطنة بالورق للقبض على الزيت الزائد. وبعد البعض من الدقائق فقط نكون قد قضينا على معظمها. كانت تبحث دائمًا على الجودة والبامية الموسمية، ثم تقوم بتجميد البامية بنفسها بعد القلي
۔
أحب هذه الوصفات لأنها بسيطة وسريعة، وغالبا ما تنضج باستخدام المكونات الموسمية المحلية
۔